القائمة الرئيسية

الصفحات

سر الكوخ الغامض على سطح القمر والطائرة الصينية

 

كوخ غامض على سطح القمر

سر "الكوخ" الغامض على سطح القمر


أعلن موقع CNet، أن "الكوخ" الغامض الذي اكتشفته المركبة القمرية الصينية "Yuytu-2" بالقرب من فوهة بركان فون كارمان هو صخرة غير كبيرة.


وأطلق الخبراء على الجسم في الصور الأولية التي نشرت في بداية شهر ديسمبر 2021 اسم "الكوخ الغامض".


ووفقا للموقع نشر الصحفي أندريو جونس المختص بشؤون الفضاء، صورا جديدة لهذا "الكوخ" التقطتها المركبة القمرية الصينية "Yuytu-2" تبين أن هذا الجسم هو صخرة غير كبيرة تقع على حافة فوهة البركان المذكور.


ويذكر أن المركبة الفضائية Chang'e-4 مع العربة القمرية Yuytu-2 هبطت برفق على الجانب الخلفي لسطح القمر بالنسبة للأرض في أوائل عام 2019.



طائرة صينية بخمس أضعاف سرعة الصوت

تبني الصين حاليا طائرة تفوق سرعتها سرعة الصوت بكثير، بحيث يمكنها نقل عدد محدود من الأشخاص إلى أي مكان يريدونه في العالم خلال ساعة واحدة فقط.



طائرة صينية بسرعة الصوت


وتبلغ السرعة المفترضة للطائرة نحو 19 ألف كيلومتر في الساعة، وهي قادرة على استيعاب 10 أشخاص فقط، بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأحد.


وستكون الطائرة، التي يبلغ طولها 45 مترا قادرة على تجاوز سرعة الصوت بخمس مرات، بفضل تصميمها المعقد.


التصميم الأولي للطائرات

وجرى كشف النقاب عن التصميم الأولي للطائرات عبر دراسة أجراها علماء فضاء صينيون شاركوا في مهمة خارج الأرض إلى المريخ والقمر، ونشروها في مجلة "Propulsion Technology".


ويستند تصميم الطائرة الصينية الجديدة إلى تصميم طائرة Boeing Manta X-47C، التي تخلت عنها وكالة "ناسا" الفضائية عام 2000 بسبب تكلفتها الباهظة.


وشارك في تصميم الطائرة، المهندس مينخ هان تانغ، الذي عمل سابقا في وكالة "ناسا".


وتقوم الطائرة على وجود محركين مفصلين بدون أجزاء متحركة على كل جانب من جوانب الطائرة.


ورغم أن النموذج الأولي قد لا يصل إلى الإنتاج قريبا، فإنه مهم لتوفير إرشادات مهمة لتطوير الطائرة والمحركات التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.


وتهدف الصين إلى إنتاج أسطول من هذه الطائرات بحلول نهاية عام 2035 وتوسيع بعض الطائرات لنقل 100 راكب بحلول 2045.


تصفية السماء

من جانب آخر، كشفت ورقة بحثية أن السلطات الصينية نجحت في "تصفية السماء" أثناء احتفالية الحزب الشيوعي الحاكم بالذكرى المئوية لتأسيسه، في وقت سابق من هذا العام.


ووفق الورقة الصادرة عن جامعة تسينغهوا في بكين، فقد نجح مسؤولو الأرصاد الجوية في الصين في إتمام عملية "تلقيح السحب" المكثف في الساعات التي سبقت الاحتفال الذي جرى في الأول من يوليو الماضي، وهو ما جعل السماء صافية.


محاولة التحكم في الطقس

وأنفقت الحكومة الصينية مليارات الدولارات على مشاريع التحكم بالطقس، ومنها تقنية "تلقيح السحاب"، لحماية المناطق الزراعية أو تهيئة الأجواء قبل الأحداث المهمة مثل أولمبياد 2008، حسبما ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية.


وتقوم تقنية "تلقيح السحاب" أو "استمطار السحب" على إضافة جزيئات صغيرة من مواد كيميائية مثل يوديد الفضة إلى السحب، مما يتسبب في تجمع قطرات الماء حولها، ويزيد فرصة هطول الأمطار.


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات