القائمة الرئيسية

الصفحات

الطوب الذكي الجديد يحول طاقة الشمس لكهرباء

 

الطوب الذكي

من اهم ميزات الطوب الذكي:


  1. توفير في تكلفة البناء بين 20% الي 30%.
  2. توفير في وقت البناء. سرعه في التركيب ( العامل يستطيع تركيب لغايه 80 متر مربع يوميا ).
  3. لا يحتاج الي الاسمنت او لاي لاصق اخر للتركيب.
  4. يعطى استقامه كامله للجدران ( تمنع حدوث سكاج بالجدار).
  5. لا يحتاج قصاره اسمنتيه. ( يمكن استعمال قصاره مومنتوم العازله مباشره على الجدران Momentum Thermal plaster او استعمال معجونه اسمنتيه في سماكه 2-3 ملم فقط ).
  6. يؤمن عزل صوتي, عزل حراري وعزل هوائي.
  7. يستعمل لتمديد كوابل الكهرباء والتمديدات الصحيه داخليا.
  8. يمكن بناء ارتفاعات عاليه تصل الي 7 متر في المره الواحده.
  9. يمكن بناء اسوار تصل الي امتداد 7 متر بدون شمعات / اعمده.
  10. يمكن استعماله كجدران حامله تصل لغايه 3 طبقات ( ممكن عمل اعمده / شمعات بواسطه صب ماده اسمنت بداخل الطوب نفسه).
  11. لا يحتاج الي عمال مختصين للتركيب – تستطيع تركيبه بنفسك.
  12. مقاوم للزلازل.
  13. يعطي قوه كسر ضعف الطوب العادي.






تصنيع الطوب الذكي أو الليغو:


إن هذا النوع من الطوب سهل التصنيع مثل الطوب الاسمنتي العادي بواسطة ماكينة الطوب أو البلوك حيث قامت شركة بيازلي لصناعة ماكينات البلوك والانترلوك ومصانع الخرسانة بابتكار جديد من الماكينات خاص بها وهي الماكينات المدمجة (COMPACT) ماكينة بلوك ومصنع خرسانة معا وبواسطتها يمكن إنتاج طوب الليغو ويكون ذلك فقط باستخدام قالب خاص يوضع في الماكينة ويتم تصميم هذا القالب حسب الشكل والمقاس المطلوب من قبل الزبون






يمكن بناء منازل المستقبل باستخدام #طوب_ذكي يحول أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية قابلة للاستخدام.


طوب ذكي بالطاقة الشمسية





بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يعكف خبراء الطاقة المتجددة حاليا على تطوير تكنولوجيا جديدة رائدة تتيح للمباني توليد طاقتها الخاصة في الموقع.





تم تصميم الكتل التي يطلق عليها اسم "المربعات الشمسية"، لتتناسب مع تصميم أي نوع من المباني الجديدة، أو أن تدخل كجزء من عمليات الترميم في العقارات القائمة بالفعل.




ويأمل الفريق الذي قام بابتكار تلك الكتل، في أن تأخذ طريقها إلى السوق خلال هذا العام .


تم إنتاج المربعات الشمسية بمعرفة باحثين من جامعة اكستر، متخصصين في بناء الخلايا الكهروضوئية المتكاملة Building Integrated Photovoltaics (BIPV).





ويتشابه المنتج الجديد مع الطوب الزجاجي المستخدم حاليا، والذي يمكن أن يحل محل الطوب التقليدي للسماح لضوء النهار بالنفاذ إلى البيوت.




وتحتوي كل طوبة أو كتلة على بصريات ذكية تركز الإشعاع الشمسي الداخل ليتحول إلى خلايا شمسية صغيرة، تعزز الطاقة الكلية التي تولدها كل خلية.






ويمكن استخدام الكهرباء المولدة لتشغيل المبنى، أو تخزينها في بطاريات أو استخدامها لشحن السيارات الكهربائية.




يسعى فريق الباحثين بإكستر، الذي شرع في إنشاء شركة لبناء الطاقة الشمسية، لتسويق وإنتاج المنتج الرائد، ويبحث حاليا عن التمويل لإجراء اختبار تجاري للمنتج.




ويقول دكتور تاباس ماليك، كبير المستشارين العلميين لشركة "بيلد سولار Build Solar": "نحن نهدف إلى بناء تقنيات شمسية متكاملة وبأسعار معقولة وفعالة وجذابة، والتي يكون لها أقل تأثير على التصميم الخاص بالبناية".




ويضيف: "إنه مشروع مثير وفكر ينبغي أن يقلب لب صناعة البناء والتشييد، عندما تبحث عن تطوير مبانيٍ إدارية جديدة ومنشآت عامة أو مشروعات للبنية التحتية مثل محطات القطارات وأماكن انتظار السيارات".




ويعتقد أن المباني تستهلك أكثر من 40% من الكهرباء المنتجة في جميع أنحاء العالم.


ومن شأن تقنية "بيلد سولار Build Solar" الجديدة أن تتيح إنتاج الكهرباء في موقع الاستخدام، حيث يتم دمجها بسهولة في المبنى.


ويعتقد فريق "بيلد سولارBuild Solar" أن الطوب الذكي يحقق عزلا حراريا أفضل من الطوب الزجاجي التقليدي، فضلا عن توفير الطاقة للمباني.


تعتبر براءة الاختراع، المنتظر الحصول عليها بشأن هذه التقنية، في مرحلة النموذج الأولي، ويعمل الفريق الآن على صقل تصاميمه لإجراء اختبار لتلك التقنية في مواقع تجريبية.




ويعتقد المخترع المشارك ومدير تسويق البحوث في إكستر، جيم ويليامز، أن التوقيت مناسب لطرح تلك التقنية.




ويضيف : "العالم يتحرك إلى نظام الطاقة الموزعة، والتي تمثل الطاقة المتجددة فيه نسبة متزايدة".




ولا يعد هذا هو المنتج الأول للربط بين توليد الطاقة الشمسية مع مواد البناء، وذلك لأن شركة "تسلا Tesla" بدأت في مايو الماضي بيع بلاطات السقف المولدة للطاقة الشمسية، والتي كان المستهلكون ينتظرونها بشغف كبير.


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات